يهوى أبو سليمان جمع الأثريات والتحف، ويجد وسط ما اشتراه جرة قديمة، يكتشف فيما بعد أنها قطعة أثرية نادرة يسعى لتسليمها لوزارة الثقافة بعد أن حاول أكثر من شخص شرائها.