يجد عبدالله نفسه في موقف صعب لعجزه عن تلبية احتياجات أولاده ومنزله، وخاصة بعد فصله عن عمله بإحدى الجرائد، فيضطر صنع محتوى وبيعه لبعض الأشخاص المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي.