تتحقق أحلام شفيق، فيصبح ثريا ومحبوبا من أولاده أكثر من أمهم، وينال إعجاب شيرين ويقترب موعد زواجهما، ولكن يعبث أحد الأولاد بالصفارة فيعود شفيق لنقطة البداية.