يقرر عبدالغني بيع الدكان لرشاد فيرفض طه، ويهرب صالح من الإنجليز، ويعلن شيخ السوق إرجاع السوق للأوقاف وإسقاط أحقية رشاد فيطرده طه منه، ويشتري طه الدكان من عبدالغني ويُعيد للكل حقهم.