يُقبض على قصي لاتهامه بخطف والده، ويطلب طارق مشاركة أبو الوليد دون علم والده، بينما ينهار قصي لوفاة والده، وتحاول ليلى الحصول على موافقة الجهات الحكومية لتأسيس مشروعها الطبي.