تقرر شريفة البقاء في لبنان، بينما تعود سامية للمنزل وللمهدئات، ويتهرب خالد من محاولات ديما للتقرب منه، ويفشل أيمن في إيجاد وظيفة، فيطلب من شريفة مبلغًا كبيرًا مقابل إعطائها الحقيبة.