ترفض سامية التي تعاني من إدمان المهدئات بيع ابنتها شريفة منزل العائلة، فتضطر شريفة للسفر إلى لبنان لتحصل على توكيل من خالتها.
تصل شريفة إلى لبنان وتحصل على التوكيل من خالتها عزيزة، ولكن تُسرق حقيبتها قبل العودة إلى مصر وتضطر إلى البقاء في لبنان.
تطلب شريفة من وسام مساعدتها في العثور على حقيبتها، وتتعرف على الدكتور خالد الذي يحاول مساعدتها أيضًا، بينما يُهدَد أيمن بالطرد من عمله لتحرشه بإحدى الزبائن.
يتعرف فارس على شريفة ويعجب بها، وتتوطد علاقتها بخالد، ويخبر وسام - شريفة بوصول طوني لأيمن الذي رأى سارق حقيبتها.
يحاول فارس التقرب من شريفة، ويهدد أيمن - سارق الحقيبة بالإبلاغ عنه، فيعطيه الأخير الحقيبة، فيطلب أيمن مقابلة شريفة.
يتخلف أيمن عن موعده مع شريفة لحضور الشرطة ويهرب لعدم حصوله على تصريح إقامة، وتوافق اللجنة على خروج سامية من مركز إعادة التأهيل، بينما تقرر شريفة العودة إلى مصر، فيعترف لها فارس بإعجابه بها.
تقرر شريفة البقاء في لبنان، بينما تعود سامية للمنزل وللمهدئات، ويتهرب خالد من محاولات ديما للتقرب منه، ويفشل أيمن في إيجاد وظيفة، فيطلب من شريفة مبلغًا كبيرًا مقابل إعطائها الحقيبة.
يغار خالد من علاقة شريفة بفارس فيحجز غرفة بالفندق، وتوافق شريفة على إعطاء أيمن المال ثم تفاجأ بوجود سامية في لبنان بعد خروجها من المركز دون علم شريفة.
تخبر جزال الجميع بكونها زوجة فارس، فتتشاجر شريفة مع فارس ويضربه خالد، ويقابل أيمن - شريفة، فيأتي رجال طوني ويفشل أيمن في الهرب ويُضرب، بينما تهرب أنيسة بالحقيبة.
يهرب أيمن وأنيسة بالحقيبة، وتتشاجر مريم مع وسام لرؤيته مع ديما، ويوبخ خالد - نادين لمعرفته بحبها لچو، بينما تكتشف شريفة طلب أيمن نفس المبلغ من صاوي الذي ينوي شراء المنزل ليعطيه العقود.
يستغل صاوي موقف شريفة مع أيمن ويساومها على مبلغ بيع المنزل، فتقرر طلب مساعدة خالد في مراقبة رجائي فور وصوله للبنان لمعرفة مكان أيمن، الذي أوهم أنيسة بإعطائه الحقيبة لشريفة.
بينما يراقب خالد وشريفة لقاء أيمن ورجائي، يظهر سارق الحقيبة ويسرق المبلغ قبل حصول أيمن عليه، ويهرب الأخير فور رؤيته شريفة، فيحاول خالد تهديده، وتسرق سامية مهدئات ديما وتتعاطاها.
تفقد سامية الوعي وتدخل المستشفى، بينما يقرر أيمن إعطاء الحقيبة لشريفة فيتركها عند باب الفندق، لكن يراه العاملون بالفندق ويحتجزونه، ويتصالح وسام ومريم، ويحكي خالد لشريفة عن وفاة زوجته بالسرطان.
تفيق سامية، وتطلق ديما سراح أيمن وتوافق على مساعدته للحصول على تصريح إقامة ووظيفة، فيعرض أيمن على أنيسة الزواج، ويصارح خالد - شريفة بمشاعره، ويخبرها فارس بتركه جزال ويعرض عليها الارتباط، ويموت وديع.
ترفض شريفة الارتباط بفارس، ويعرض وسام الزواج على مريم، وتوافق سامية على البقاء في لبنان، بينما تقرر شريفة العودة لمصر بعد سوء الوضع بينها وبين خالد، لكنهما يعترفان بحبهما لبعضهما ويقرران البقاء سويًا.