ترفض شريفة الارتباط بفارس، ويعرض وسام الزواج على مريم، وتوافق سامية على البقاء في لبنان، بينما تقرر شريفة العودة لمصر بعد سوء الوضع بينها وبين خالد، لكنهما يعترفان بحبهما لبعضهما ويقرران البقاء سويًا.