تتوفى مريم، وتترك ابنتها وحيدة، وبعد مروة عدة سنوات، تنشب مشادة بين سيف وزوجة درويش، تدفع بالأخير لحرق مخازن سيف فيطلق جبران عليه النار ويرده قتيلا، ويصاب سيف بالجدري.