يتوعد أبو صفوان بقتل ابنته لهروبها مع عبدالهادي، ويرفض أبو عزوز خطبة ابنته لشقيق أبو زهير، ويتفق الأخير مع جمول على خطف ابن الزعيم أبو داغر.