يتنكر جمول في هيئة سيدة ويخطف ابن أبو داغر، ويصبح شغل أهالي الحارة البحث عن الطفل، ويشاركهم أبو سلمى، في حين تطلب جواهر من أبو زهير بيع المطحنة.