تودع الحارة شهدائها ضحايا المطالبة بجثمان عبدالجليل، ويغضب أبو مالك لما فعله ابنه عبدالهادي، ويثور غالب لبيع أبو زهير المطحنة، وتقترح ملكة على زوجها الزواج من فلك حتى تنجب له