تجد سليمة وعمر نفسيهما في مدينة أرض النعام ثم تفقده، ويتبعها أحد أهل المدينة فينقذها موكوس ويحاول مساعدتها للعثور على شقيقها ويوصلها للإقامة في بيت مفاتن كبيرة الغجر، ويهاجمها شخص ليلًا.