تمنع سليمة - أحلام من الانتحار وتعاملها الأخيرة كصديقة فتطلب منها سليمة رؤية عمر، ويشك الملك في كون طعامه مسمما، بينما تكشف له أم العريف معرفتها بقتله لشقيقه وتحذره من تهديد ابن شقيقه لعرشه.