يظن أمجد تَخلُّصه من فريدة ويعود إلى القصر، فيكتشف أن القتيلة كانت فريال أخت فريدة، بينما تصمم فريدة على تشريح الجثة، وتبحث وراء الحادث وتواجه أمجد بشكوكها نحوه.