يجتمع فرات بالقيادات العليا ﻹيجاد حلول للمشاكل الدبلوماسية التي تمر بها البلاد. تصاب والدته بأزمة قلبية وتحتجز في المستشفى. بينما يواصل عاصي الانشقاق عن فرات سياسيًا وعسكريًا.