ينتقم الطبيب والبكباشي من أبو عفيف ويلفقا له جريمة، وتعلن ثريا لعائلة نذير عن دراية بوران السابق بما حدث فيضرب مأمون الأخيرة، ويأمر أبو عزو - صبحية على مؤانسة أحد الرجال ليلًا، وتلجأ ملك لمنزل أنور.