تتوعد ثريا عائلة أبو نذير سرًا بالانتقام لسبب مجهول، ويتم الإفراج عن لطفي، ويضرب المجرم المجهول - تيسير قبل قتله لملك ويهرب، فيهرّب مروان - ملك ويختبئا بورشة جدهما، ويكتشف مروان خيانة صبحية له.