يُبرَأ ناجي من مقتل باهر بسبب وجوده في السجن، ويبحث أبو نذير عن هوية من أطلق الرصاص عليه، وتعترف شيماء لأخيها عن تذكرها رائحة القاتل، وتتهم ثريا - بوران بالتحدث مع جارهم وتقتحم شيماء المنزل فجأة.