تلتقي حنان صديقها القديم علي. ويأخذ يوسف صورة جدة حنان من بوجميع. وتكتشف فوزية أن الملجأ الذي عاش فيه ابنها احترق ووزع الأطفال على الملاجئ. وترفض رانيا الحديث مع نادية وتطردها عند باب الفيلا.