يساعد حماد والده في الصيد، وفي ذات الوقت يتمكن من التفوق في دراسته متطلعا في أن يصبح طبيبا أو ضابطا، وعلى الجهة الأخرى تُعجب جارته وصديقة طفولته- ابتسام - به، وتتمنى الزواج منه.
ينجح حماد في المدرسة، ويقرر السفر للخارج لاستكمال دراسته، فتحزن ابتسام لسفره.
ينتظر أبو حماد عودة ابنه من السفر، وتنتقل ابتسام مع والديها لمنزل جديد، ويستاء أبو حماد من تعالي صديقه عواد في معاملته له.
ترد برقية لأبو حماد بقرب عودة ابنه حماد من أمريكا، فينطلق إلى المطار ليبحث عن ابنه ويضل الطريق.
يعود حماد من السفر، ويصبح ضابطا، ويستقبله والده وأهالي الحي، ويقيم والده حفلا لذلك.
يستلم حماد عمله ضابطا، ويطلب عواد من زوجته أم ابتسام زيارة أم حماد وتهنئتها بعودة ابنها ولكنها ترفض للفارق المادي بينهما.
يعود حماد لمساعدة والده في الصيد، ويخبر أبو حماد - ابنه بتغير عواد في معاملته له بعد ثراؤه.
يطلب حماد من والده التقدم للزواج من ابتسام، ولكن أمها ترفض، وينتقل حماد مع والديه لمنزل جديد ويتركوا الحي القديم.
يصر حماد على الزواج من ابتسام، ويلجأ إلى خالها عادل لمساعدته في إقناع والدتها للزواج منها.
يحاول ماجد إقناع زوجته بقبول طلب حماد بالزواج من ابتسام، دون جدوى، ويعطي أبو حماد أموال لابنه ليدفعها لأم ابتسام لتوافق على زواجه من ابنتها.
يستاء حماد وأمه لبيع والده منزلهم القديم، وتوافق أم ابتسام على الزواج، ولكن حماد يفاجأ برفض والده مرافقته لطلب يد ابتسام رسميا.
تحاول أم ابتسام التراجع في قبولها لزواج حماد من ابتسام، ويفاجأ حماد برغبة صديقه بالتقدم للزواج من ابتسام.
يفاجأ حماد بأبو صديقه يساعده على إتمام زواجه من ابتسام، ويُقام حفل الزواج بعد موافقة أم ابتسام.