قبض أبو سعد على فجر أثناء بحثه عن فرح، وأطلق ربيع الرصاص عليه، وسُلم للشرطة مرتديا حزاما ناسفا، وأذاعت فرح على مواقع التواصل ما فعله ربيع، فقُبض على چون ورباب، وما زال البحث جاريا عن ربيع.