فجَّر أبو سعد نفسه، وقُبض على يوسف، واتضح كون رفيف وتبارك على قيد الحياة، وانتحر ربيع بعد اعترافه بجرائمه، وهدمت فرح وصديقاتها المخيم بعد توليهن إدارة الشركة، وأعطين أهله شققا بالمجمع السكني.