يمنع أبو بيداء ابنته من الخروج من المنزل ويوبخها لعلاقتها بضياء، وتطلب حياة من سالم مساندة شقيقه وإخراجه من السجن، وما زالت شمس تتعرض للابتزاز من زيد.