يقضي الحناوي وصديقه محروس يومًا في أحد الفنادق، ويعطي محروس للحناوي سيجارًا يُذهب عقله، فينتهي المطاف بحناوي في شقة سهيل أثناء تصويرها لمشهد من فيلمها، ولكن تراه ليلى هناك وتظن بخيانته لها.