يهرب يحيى وكنوز من عجيب ويرجعون إلى الزمن الحالي، ويفكر يحيى وأصدقاؤه في فكرة لمسرحية المدرسة فيقترح يحيى عمل مسرحية الملك وسمكة اللؤلؤ.