تحاول كنوز إقناع يحيى بالسفر عبر الزمن فيرفض بسبب خوفه مما جرى في الماضي.
يتلقى يحيى وكنوز وعصام رسائل من دكتور عجيب الذي يطلب منهم الاتحاد سويا.
وافق يحيى على مساعدة عجيب على جلب بردية الحياة من الزمن القديم، ذهب يحيى وعجيب وسينو إلي سراديب النبلاء (قبة الهواء) للبحث عن البردية وعثروا على نصفها، ورفض عجيب تسليم البردية للمختصين.
ينقذ رمسيس الثاني كنوز وعصام من عجيب وعصابته، فيعرضون عليه رحلة للزمن الحالي ويذهبون به إلى الأقصر.
ذهب يحيى لعهد مينا موحد القطرين وحذره من المقربين له، بينما يقص سينو ليحيى عن محاولة مينا لتوحيد الشمال والجنوب.
بعد اكتشاف مينا للخائن خاض معركة توحيد مصر وبنى مدينة أنبحش ونقل مقر حكمه لها، اكتشف أحد الجنود كتابة يحيى للبرديات وطلب من مينا حبسه لشكه في خيانته أو عمله جاسوسا.
أنقذ سينو - يحيى من السجن ورجع للعصر الحالي وحكى لعصام فكرة كتابته للبرديات ورجعوا مرة أخري للزمن القديم في عهد الملك سنفرو.
يشاهد يحيى وعصام طفولة الملك خوفو ويخبرهما سينو عن بردية الفلاح الفصيح، يفكر يحيى بتحذير الملك من أعدائه ويذهب عصام لتسليمه رسالة بذلك، ولكن أعداءه يدبرون له مكيدة.
يقبض رجال الملك على عصام ويحاول يحيى إنقاذه بإخبار الملك بمكان صديق خوفو وبخيانة أحد حراس القصر، يُنقَذ صديق خوفو، ويقص سينو على يحيى وعصام قصة سمكة اللؤلؤ والملك سنفرو.
يُخطَف يحيى من قبل عدو الملك وينقذه سينو وعصام ويرجعون إلى العصر الحالي حيث ينتظرهم عجيب.
يذهب يحيى وكنوز للزمن القديم ويتبعهما عجيب، يحكي سينو ليحيى وكنوز عن أمنمحات وأول طريق تجاري من كيميت إلى الفيروز، يذهب عجيب ورجاله لأمنمحات في زي تجار من الزمن القديم.
يحكي سينو ليحيى وكنوز نبوءة نفيرتي التي غيرت حياة أمنمحات، ويخبر يحيى - أمنمحات بالنبوءة، ثم يظهر له بعد تحققها ليخبره بخطط أعدائه.
يخبر يحيى - أمنمحات بخطة عجيب لسرقة البرديات، فيقبض رجال الملك على عجيب، تسمع كنوز خطة زوجة الملك الثانية في قتل الملك المشارك سنوسرت فتأمر الملكة بحبس كنوز.
يجمع عجيب رجالا لسرقة البرديات، يحذر يحيى - سنوسرت من عملية اغتيال والده ويقررون الرجوع للقصر، ولكنهم لم يسرعوا لإنقاذ الملك، يعلم سينو كنوز اللغة المصرية القديمة.
يحاول الملك والملكة إنقاذ غادة من النجم الأكبر، ويقفز الأصدقاء في الماء للبحث عن الحوريات، وأصبحت غادة سجينة الكرة الثلجية، ويسلب الثعبان بصر سارة ويأخذ الوحش الكرة الثلجية منها، ومعها خليل والملكة.
يهرب يحيى وكنوز من عجيب ويرجعون إلى الزمن الحالي، ويفكر يحيى وأصدقاؤه في فكرة لمسرحية المدرسة فيقترح يحيى عمل مسرحية الملك وسمكة اللؤلؤ.
بحث يحيى وكنوز وعصام عن بردية الحياة في معمل عجيب فلم يجدوها، ووجدوا بردية مدون عليها تعويذة، صارح يحيى والده بذهابه للعصر القديم بسبب عجيب وأعمال السرقة التي قام بها.
يظهر مازن لشعوب البحر وينصحهم بتغيير خطتهم للهجوم على كيميت، بينما ينصح يحيى - رمسيس الثالث بتغيير خطته في التصدي لشعوب البحر، فينتصر ويقضي عليهم بسبب خطة يحيى.
يقص سينو على يحيى ومازن قصة معبد هابو الذي بناه رمسيس الثالث، يقبض قائد شعوب البحر على يحيى ومازن وينقذهم سينو ويرجعون للزمن الحاضر، يأمر عجيب رجاله بجلب مازن لمعمله.
يخدع عجيب - مازن بأنانية يحيى لإقناعه بكشف أسرار يحيى، يذهب يحيى وعصام لرمسيس الثاني ليساعدهما في حل أزمة اختفاء الحروف من البرديات، ويذهب يحيى وعصام لهرم ونيس لإخفاء البردية ليجداها في الزمن الحاضر.
يحكي يحيى لمازن خطة البردية، ويخبر مازن - عجيب بخطة يحيى، ويذهب يحيى ووالده وكنوز لجلب البردية من هرم ونيس، فيمسك بهم عجيب ورجاله ويأخذ منهم البردية وتأتي والدة يحيى لإنقاذهم من عجيب.
يصارح مازن - عصام بإفشائه سر البردية لعجيب فيصنع مازن فخا لعجيب ورجاله ويأخذ منهم البردية، ويذهب يحيى وكنوز وعصام ومازن للزمن القديم في نهاية عصر الأسرة السادسة ويتبعهم عجيب ورجاله لسرقة البرديات.
يتفق عجيب مع قائد أعداء كيميت للسيطرة على الحكم، يخبر يحيى - حاكم كيميت باستيلاء عجيب على مركب عنخ بيبو، ويطلب عصام من سينو التدريس في بير عنخ.
يشرح سينو ليحيى طريقة تحنيط الموتى في مصر القديمة، ويحرض عجيب ورجاله شعب كيميت ضد القائد، ويرجع يحيى ومن معه إلى الزمن الحالي ويأخذون معهم عجيب ورجاله.
يخدع عجيب ورجاله والد يحيى بكونهم من وزارة الآثار ويأخذون منه تمثال حورس، ويساوم عجيب - يحيى على إعطائه التمثال مقابل تلبية طلباته، ويتجسس شريف عليهما.
يقص سينو على يحيى وعصام وشريف وعجيب ورجاله قصة الملك خفرع وأولاده، ويقرر عجيب سرقة بردية أبو الهول، بينما يفكر يحيى في طريقة لكسب ثقة خفرع لمعرفة مكان دفن خوفو.
يأخذ خفرع - يحيى ومن معه لاكتشاف غرفة خوفو، ويقبض رجال خفرع على رجل عجيب عند دخوله خفية للقصر، ويحكي سينو ليحيى وعصام وشريف وعجيب قصة الملك تحتمس الرابع وكتابته لوحة الحلم بجانب أبو الهول.
استعادت أسرة يحيى تمثال حورس، وذهب يحيى لتسليم التمثال لوزارة الآثار، وذهب يحيى وأسرته للزمن القديم للبحث عن النصف الآخر من بردية الحياة، وقص سينو عليهم هزيمة الفرس بعد الأسرة الثلاثين.
يطلب يحيى من الكاهن مري بتاح نصف بردية الحياة فيتشاجر معه، ويبعثه الكاهن إلى أرض الأساطير، ويشهد يحيى هناك حكاية إيزيس وأوزوريس.
يذهب يحيى لعصر الملك رمسيس الأول، ويقابل حسني ويخبره الأخير بعدم صحة بردية الحياة، ويذهب حسني لعجيب في الزمن الحالي، ويخدعه حسني لمساعدته في جلب بردية الحياة ويذهب به للزمن القديم ويحبسه في سجن كيميت.