استعادت أسرة يحيى تمثال حورس، وذهب يحيى لتسليم التمثال لوزارة الآثار، وذهب يحيى وأسرته للزمن القديم للبحث عن النصف الآخر من بردية الحياة، وقص سينو عليهم هزيمة الفرس بعد الأسرة الثلاثين.