تصل ظبية وشداد لزنزانة سلمان لحمايته من صفية، وتعترف ظبية لوالدتها برغبة هلال بالزواج منها، ويتفاجأ شداد باختفاء دفتر مذكراته، ويدفع مانع رشوة للحارس ليلتقي بسلمان.