يعاني أهل قرية العالية من ظلم حاكمها، ويقتل عبيد - غلاب بسبب الدجال قطام، وتتبادل ظبية وهلال نظرات الإعجاب، ويخشى شداد على والده فاضل بعد مشاركته لتوفيق بأرضه ليحميه من الحاكم.
يأمر الحاكم مساعده ثابت بدفن غلاب بأرض توفيق، ويكتشف قاسم جثة غلاب، ويحرض قطام - مانع على اتهام فاضل بقتل غلاب.
تلجأ غزال لأعمال السحر بمساعدة فطام لعدم إنجابها، ويظهر تحريض الحاكم لفطام على إشعال الفتنة في القرية، ويكتشف مانع تستُّر شداد على شخص غريب بالمخزن، بينما يقبض هلال على عوض وبحوزته أداة الجريمة.
ينكر عوض قتله لغلاب، ويشتبه فاضل بقتل سلمان لغلاب لشهادة محمد بتنظيفه للمنجل من الدماء، ويشكو القاضي عبدالرحمن للحاكم ظلم رجاله لأهالي القرية، ويتفاجأ شداد بدخول صفية لزنزانة سلمان.
تصل ظبية وشداد لزنزانة سلمان لحمايته من صفية، وتعترف ظبية لوالدتها برغبة هلال بالزواج منها، ويتفاجأ شداد باختفاء دفتر مذكراته، ويدفع مانع رشوة للحارس ليلتقي بسلمان.
يحاول مانع إقناع سلمان بالادعاء بقتل فاضل لغلاب، ويسمع الغريب محاولة مانع للاتفاق مع سلمان فيهدده، بينما يثير قطام حقد الحاكم تجاه شداد، ويجد شداد دفتر مذكراته.
يتهم أهالي القرية فاضل بحبس سلمان دون دليل، ويشكو عبدالرحمن للحاكم بدس أحدهم لمنديل معطر بفراشه، بينما تدعي فريدة للحاكم بدس نادرة للمنديل بفراش القاضي، وتشهد محسنة لفاضل ببراءة سلمان.
يتقدم ابن شيخ القرية السفلية لخطبة ظبية، ويكتشف شداد مراسة ظبية لهلال، ويُفرج عن سلمان، ويتوسط العسكري مسعود للإفراج عن نادرة، بينما يرفض فاضل زواج هلال من ظبية.
يأمر الحاكم - قطام بمراقبة شداد، بينما تتفاجأ ظبية برفض والدها لزواجها من هلال، ويفرض الحاكم ضرائب على أهالي العالية.
يتعاون القاضي وفاضل مع أهالي القرية لدفع دية غلاب لأهله، ويستجيب فاضل لطلب ابنته برفض زواجها من ابن شيخ القرية السفلية، ويدعي هلال كذبًا كتابة مقالات معادية للحاكم.
يعترف ثابت بقتله لعبيد بعد قتله لغلاب ودفنه بأرض توفيق تلبية لرغبة الحاكم، ويأمر الحاكم بجلد هلال أمام العامة، ويوافق فاضل على زواج هلال من ظبية.
يعزل فاضل - العسكري عبدالغفور عن عمله لتعديه على سلمان، وينشر عبدالغفور زيارة سلمان لامرأة بمنزلها ليلًا، ويعنف فاضل أهل القرية لنشر شائعات علاقة سلمان والمرأة، ويشعل مانع النار بمنزل هلال.
يتوفى علوان إثر الحريق، ويتفاجأ الحاكم برغبة الوالي باستبداله، ويتفاجأ فاضل بطلب توفيق لبيعه أرضه، ويتفاجأ هلال بوفاة والده حرقًا.
يتوعد فاضل - مهدي بالقتل بعد بيعه أرضه للحاكم، وتتوتر علاقة ظبية وهلال بعد وفاة والده، ويخبر مانع - الحاكم بتجميع فاضل لتوقيعات مشايخ القرى لعزل الحاكم.
يسرق ثابت مخازن فاضل بغيابه، ويتعاون مانع مع الحاكم طمعًا بمشيخة العالية، ويسعى الحاكم للتقرب من عبدالرحمن.
يكتشف فاضل خيانة العسكري محمد له، ويخبر الحاكم - عبدالرحمن بموافقة القاضي منصور على زواجه من ابنته، ويقتل مانع - محمد حتى لا يعترف بتعاونه معه لتسهيل سرقة مخازن فاضل.
يتفاجأ فاضل بمقتل محمد، ويوافق الحاكم على شروط أهالي العالية بطرد قطام ورد المسروقات مع وعده بإقامة حد الله على العساكر، ويرفض عوض العودة للعمل مع فاضل.
يشك عوض بتآمر مانع وقطام للإيقاع بفاضل، ويتفاجأ عبدالرحمن باختفاء الحاكم والعساكر من مقر الحكم، ويطلق الحاكم وعساكره الرصاص بعد اقتحامهم العالية، ويُحاصَر منزل فاضل.
يبحث عساكر الحاكم عن شداد وهلال، ويشهد مانع زورًا بقتل فاضل لمحمد، ويدعي وجود علاقة غير شرعية بين ظبية وهلال لتشويه سمعة فاضل.
تتعرض صفية للتعذيب فتشهد بسوء سمعة ظبية، ويعيِّن الحاكم - مانع شيخًا للعالية، وتتعرض ظبية للتعذيب، ويتحفظ الحاكم على القاضي لرفضه الحكم على ظبية، وتتوفى ظبية بالسجن.
يعود قطام للعالية بأمر الحاكم، وينعزل فاضل بالجبل، وتتفاجأ صفية بعودة عبيد للقرية، ويقبض قطام على عوض بعد كشفه لادعاء صفية الكاذب على ظبية.
ترفض عزيزة ترك منزلها لتقطن مع فاضل بالجبل، ويعقد عبدالرحمن قران نادرة ومسعود دون علم الحاكم، ويذهب الحاكم ليسكن بالعالية بعد شرائه نصف أراضيها.
يروي عبدالرحمن لهلال وشداد ما حدث بغيابهما، ويهرب مسعود ونادرة من منزل الحاكم، وينتقم شداد وهلال من أهالي العالية بذبح بهائمهم وترك قطعة من قماش ظبية بكل منزل.
يتعجب مهدي وتوفيق من إعطاء الحاكم معونة لمنزل فاضل، ويتفاجأ الحاكم بشراء قطام لأراضي بالعالية بنقود زوجته فريدة، ويقتل ثابت - نبيل.
يقرر الحاكم عدم فرض الضرائب على أهل العالية، ويتهم توفيق - فاضل بقتل نبيل، ويقتل هلال - توفيق، وتتفاجأ عزيزة بعودة شداد، ويأمر الحاكم بقتل فاضل.
يلتقي عوض بشداد وهلال، ويساعد عبدالرحمن - شداد وهلال على سرقة ذخيرة الحاكم، ويأمر الحاكم بحرق منزل عبدالغفور، بينما يُقبض على عبدالرحمن وقطام.
يقنع قطام - الحاكم بالإفراج عنه، ويُقتل مهدي أثناء تبادل إطلاق النار من هلال وشداد وعساكر الحاكم، ويُقبض على سلمان لتستره على هلال وشداد، ويفرض الحاكم حظر التجوال على أهالي العالية.
يتزايد أعداد المنضمين لشداد وهلال للانتقام من قطام والحاكم، يأمر قطام زوجته بالهروب مع أولاده خارج القرية، ويتفاجأ شداد بقتل هلال لثابت.
يتوفى عبدالغفور إثر طلق ناري، ويُحَرَّر عبدالرحمن بسبب تمرد بعض العساكر بمقر الحاكم، ويقتل مانع - هلال، بينما يطلق عوض سراح قطام.
يعلن شداد مكافأة لمن يجد مانع، وتتفاجأ عزيزة بذهاب عقل الحاكم، وينجب مسعود ونادرة ولدًا، ويقتل الحاكم - مانع بالخطأ، بينما يتزوج شداد وينجب ولدًا، ويعود فاضل للعالية.