يروي عبدالرحمن لهلال وشداد ما حدث بغيابهما، ويهرب مسعود ونادرة من منزل الحاكم، وينتقم شداد وهلال من أهالي العالية بذبح بهائمهم وترك قطعة من قماش ظبية بكل منزل.