ترفض عزيزة ترك منزلها لتقطن مع فاضل بالجبل، ويعقد عبدالرحمن قران نادرة ومسعود دون علم الحاكم، ويذهب الحاكم ليسكن بالعالية بعد شرائه نصف أراضيها.