تتشاجر نيرمين وزوجها فتضطر للإقامة في منزل أهلها، وعلى الجهة الأخرى تساند سلمى - ابنتها في حزنها على والدها، ويتضح وجود علاقة حب سابقة بين أشرف وسلمى.