يُطرد سعيد من عمله، ويُقبض على مسرور وفرحان لاتهامهما بالشروع في مقتل ليث، ويعذب ظافر وأبناؤه المساجين، ويعجز سيف عن مساعدة مسرور وفرحان لوجودهما بمكان الجريمة وقت حدوثها.