تنجح عملية سرور الجراحية، بينما يضرب مسرور - ظافر وأولاده، ويقرر القاضي إحالة مسرور وفرحان لمستشفى الأمراض العقلية للكشف على قواهما العقلية، ويُخلى سبيل ظافر وأبنائه.