يحاول راشد إصلاح ألعابه القديمة وبيعها فتخبره نورا أن هذا غش، فيقص عليهما سراج قصة نبي الله شعيب، وكيف أنعم الله على قومه بالخير والرزق فلم يشكروه وغشوا في الميزان، ولم يستمعوا إلى شعيب.