يطلب أبو الحكم من الوزير إعطائه فرصة لحماية المدينة، وينجح أبو الدهماء في إحداث فوضى بالبلاد، فتكثر السرقات، ويرفض الأمير تعيين أبو الدورق حارسا للمدينة.