يهجم محموعة من اللصوص على مدينة رياحنة ويسرقون الأهالي والمحال، ويطلب أبو الحكم من أبو الدهماء مساعدته في دخول قصر الولاية والاستيلاء على الحكم، وكذلك يطلب من التاجر أبو الجوهر شراء كل المحال في المدينة.
تتعلق شيماء بحب زيد، ويطلب أبو الحكم من أبو الدورق نشر شائعة بوجود لصوص في المدينة وعدم الآمان، في حين يطلب أبو سهيل من زيد تصنيع عدد كبير من الأسلحة لجنود رياحنة، ويقابل أبو الدهماء - سلمى بالسوق ويعجب بها ويتقدم للزواج منها.
يطلب أبو الحكم من الوزير إعطائه فرصة لحماية المدينة، وينجح أبو الدهماء في إحداث فوضى بالبلاد، فتكثر السرقات، ويرفض الأمير تعيين أبو الدورق حارسا للمدينة.
يهدد أبو الدهماء - سلمى بقتل عائلتها إذا لم توافق على الزواج منه، ويتفق أمير البلاد مع أبو الفضل على تولي مهمة حراسة المدينة.
يبدأ أبو الفضل في تولي مهمته الجديدة، ويتفق أبو سلمى مع عائلته على الهروب خوفا من بطش أبو الدهماء.
يحاول أبو الدورق تحذير أبو الدهماء من أبو الفضل، ويجمع الأخير معلومات عن أبو الحكم وقوته وقراءته للطالع، في حين يأمر الأمير بحبس أبو الدورق لسعيه في التشكيك لولاء أبو الفضل، ويثور أبو الدهماء عندما يعلم بهروب سلمى وعائلتها ويتوعد بقتلهم.
ينطلق أبو الدهماء في البحث عن سلمى، ويطلب زيد من شيماء الابتعاد عنه، ويؤكد لها بأنها مثل شقيقته ولا يبادلها نفس شعورها نحوه.
يصفح الأمير عن أبو الدورق، ويتفق أبو الحكم مع الأخير على استمرار زرع الشك في قلب الأمير تجاه أبو الفضل، ويتفق أبو الدورق مع مرتزقة لقتل أبو الفضل.
يطلب أبو الدورق من الوزير إعادته إلى منصبه بعد مقتل أبو الفضل، ويخطف أبو الدورق - عبدالله ويجبره على كتابة وثيقة تُدينه بالتأمر على قتل أمير البلاد.
تصل سلمى مع عائلتها إلى مدينة سرادق، ويعجب بها زيد من النظرة الأولى، في حين يساوم أبو الدورق - الوزير على حياة ابنه عبدالله مقابل تعينه حارس لمدينة رياحنة.
يطلب زيد من سلمى الزواج، فيشعل نيران الغيرة في قلب شيماء، التي تعامل سلمى بتعالي، ويتضح أن أبو الفضل ما زال على قيد الحياة ويخفي ذلك حتى يكتشف قاتله.
يستغل أبو الدورق منصبه في إسكات الأهالي عن البوح بالخوف وعدم الأمان، ويصل أبو الدهماء إلى مدينة سرادق ويعرف مكان سلمى ويجبرها على الزواج منه بعد قتل والدها، فيقرر زيد ملاحقته والانتقام لها.
تخبر فاطمة غيث بزواج سلمى من أبو الدهماء غصبا، ويأمر أبو الحكم بسرقة كل الدكاكين في السوق، وينجح رجال أبو الدهماء في إصابة زيد أثناء بحثه عن سلمى.
يحبس أبو الدهماء - سلمى ويحاول إقناعها بتقبل زواجهما، في حين يستمر عبدالله في زيارة أبو الفضل وإخباره بكل ما يحدث في المدينة.
يساعد همام - زيد في تلقي العلاج من إصابته، ويتذمر رجال أبو الدهماء لمبالغته في حبه لسلمى.
يخبر زيد - همام بقصته مع سلمى، ويكتشف أبو الدورق مكان أبو الفضل وأنه ما زال على قيد الحياة.
يبدأ زيد في البحث عن أبو الدهماء، وتحاول سلمى قتل نفسها للتخلص من أبو الدهماء، ويخبر أبو الدورق - الأخير بمكان أبو الفضل لقتله.
تحاول بشرى إقناع عمار بالتقدم للزواج من شيماء، ويقابل عبدالله - زيد ويوعده بالبحث معه عن سلمى، ويقنع همام - زيد بالاستعانة بأبو الحكم ليصل إلى أبو الدهماء.
يتنكر زيد في شخص لص محترف ويطلب من أبو الحكم مساعدته في الوصول إلى أبو الدهماء للعمل معه، ويشك فيه أبو الدورق ويحاول كشف أمره، وعلى الجهة الأخرى تتعلق بشرى بحب عمار.
يلوم أبو الحكم على أبو الدهماء حبه الشديد لسلمى، وتهديد مصالحهما المشتركة، ويتفق رجال أبو الدهماء على قتل سلمى، ويعترف عمار لبشرى بحبه لها.
يُبدل أبو الدهماء سلوكه وملبسه حتى ترضى عنه سلمى، ويتفق أبو الحكم معه على انتحال رافع لشخصية أبو الدهماء حتى يقابل زيد ويكتشف أمره.
يقبض أبو الدورق على رجال أبو الدهماء حتى يُرضي الأمير، ويقابل زيد - أبو الفضل ويتفق معه على مساعدته في العثور على أبو الدهماء، ويطلب عمار من بشرى الزواج.
يتنكر أبو الدهماء في زي تاجر ويقابل الأمير، ويكتشف أبو الحكم شخصية زيد الحقيقية، ويوهمه بمساعدته ويطلب منه التخلص من أبو الدهماء سويا.
تخبر شيماء - بشرى بندمها على رفض الزواج من عمار، ويتفق غيث مع والديه على الزواج من فاطمة، ويقترح همام على زيد فتح محل لبيع الملابس.
يطلب أبو الحكم من زيد العمل معه، في حين تتفق صالحة مع مع سلمى على تركها تهرب، ولكن سلمى تمرض لأضرابها عن الطعام، ويقرر غيث الرحيل للبحث عن شقيقه زيد.
يحاول شخصان سرقة أبو الدورق بتحريض من عبدالله لسرقة الوثيقة التي تدينه، ويقابل غيث أبو الدورق فيحبسه وينطلق زيد ليبحث عن.
يطلب زيد من أبو الفضل مساعدته في إخراج شقيقه من السجن، ويساوم زيد أبو الدورق بعدم كشف أمره للأمير مقابل الإفراج عن شقيقه، وتهرب سلمى، وتكتشف شيماء حب عمار لبشرى وتتهمها بخيانتها، ويعثر زيد على الوثيقة ويحرقها.
يحقق الأمير في التهم الموجهة لأبو الدورق ويأمر بقتله، ويطلب من أبو الفضل العودة لوظيفة كبار الحراس، ويكتشف أبو الحكم تعاون زيد مع أبو الفضل والوزير، ويعود أبو الدهماء إلى ريحانة للبحث عن سلمى.
تطلب سمية من بشرى الابتعاد عن عمار حتى يعود لشيماء، ويقترح عبدالله على الأمير بالإعلان عن مكافأة مالية لمن يقبض على أبو الدهماء.
يصل أبو الدهماء لسلمى ويأسرها مرة أخرى، فينطلق زيد وهمام يبحثان عنها، وتقع مبارزة بين زيد وأبو الدهماء ينتصر فيها الأخير بطعن زيد ولكنه يهرب ويتوعد للانتقام منه ومن سلمى.