تصل سلمى مع عائلتها إلى مدينة سرادق، ويعجب بها زيد من النظرة الأولى، في حين يساوم أبو الدورق - الوزير على حياة ابنه عبدالله مقابل تعينه حارس لمدينة رياحنة.