يستغل أبو الدورق منصبه في إسكات الأهالي عن البوح بالخوف وعدم الأمان، ويصل أبو الدهماء إلى مدينة سرادق ويعرف مكان سلمى ويجبرها على الزواج منه بعد قتل والدها، فيقرر زيد ملاحقته والانتقام لها.