بعد محاولات مريرة لنسيان الماضي، تفاجأ النحاتة ريما بمؤامرات تحاك ضدها، وتهدد حياتها وحياة أصدقائها، فتضطر لمواجهة ماضيها القاسي، ولقاء شخصيات جديدة تربط الحاضر بالماضي.
ينشر مكتب جاد فيديو للنحاتة ريما تتحدث فيه عن أعمالها الفنية، مما يغضب دكتور الجامعة أيمن ويرفض استلام أعمالها، وبفلاش باك يتبنى فارس وعصمت - طفلة صغيرة من الملجأ لتربيتها.