ينشر مكتب جاد فيديو للنحاتة ريما تتحدث فيه عن أعمالها الفنية، مما يغضب دكتور الجامعة أيمن ويرفض استلام أعمالها، وبفلاش باك يتبنى فارس وعصمت - طفلة صغيرة من الملجأ لتربيتها.
يكتشف جاد أن ريما طفلة لقيطة، وتتذكر الأخيرة عودتها للملجأ بعد إنجاب فارس وعصمت لطفلة، وعلى الجهة الأخرى يتولى وليد وسامر بالاتفاق مع جاد تصوير لحظة هجرة غير شرعية بالبحر دون علم صاحب المركب.
ترفض أم جاد علاقة ابنها بريما، التي تتذكر حياتها في الملجأ، وتحمل أم وليد - جاد ذنب وفاة ابنها أثناء تصوير الفيلم عن الهجرة غير الشرعية.
يستمر جاد في عمله ويطلب من سامر استكمال تصوير الفيلم بالرغم من اعتراض زياد على الأمر، في حين تتذكر ريما كيف هربت من الملجأ وتخبر صديقتها لما بوجود شخص يراقبها ويعترض طريقها.
يتصل جاد بسامر وسيف ويطلب منهما العودة، وتتطور حالة الزهايمر لدى عصمت، وتتذكر ريما نومها بالشارع مع الطفل قصي وهي طفلة.
بفلاش باك تُنقل الطفلة ريما إلى المستشفى بعد اغتصاب صاحب المحل أبو العز لها، وتعيدها الشرطة إلى الملجأ، وتقدم ريما عملها بالكلية مرة أخرى ولكن يرفضه أيمن، ويقدم زياد لأم وليد تعويضا ماليا لوفاة ابنها.
يطلب جاد من والدته إقراضه مبلغا من المال، وتعترض الأخيرة على علاقته بريما، ويزور زياد - أم وليد ويعطيها أموالا.
يوافق جاد على العودة إلى المنزل، ويعطيه والده الأموال التي يريدها، ويطلب ربيع من ريما نحت تماثيل طبق الأصل لأعمال عالمية، وتنهار الأخيرة لوفاة عصمت.
تفاجأ ريما بأم جاد تزورها في منزلها وتطلب منها الابتعاد عن ابنها، وتنعتها بمجهولة النسب، فتتشاجر ريما مع جاد، وتقابل الأخيرة - الشخص الغريب الذي ظل يراقبها وتعرف حكايته.
بفلاش باك تترك أم ريما - ابنتها الرضيعة بالشارع، وينشر طلال الفيلم الذي صوره وليد على مواقع التواصل الاجتماعي، ويتذكر طلال اتفاقه مع وليد على السفر، وتسعى هبة لجمع معلومات من الملجأ عن ريما.
يطلب جاد من أم وليد مسامحته، وتعثر هبة على تماثيل أثرية بالمنزل، وينقل جاد وهبة - ريما إلى مستشفى الأمراض العصبية، ويتضح إصابتها بحالة نفسية غريبة وتخيلها قتل أشخاص عدة.
يوصي الطبيب النفسي بتلقي ريما لعلاج كهربائي ليساعدها في حالتها، وعقب خروجها من المستشفى يقرر جاد مساعدتها ويرتبط بها، ولكن تظل ريما ترى أشخاصا غير موجودين بالحقيقة، ويعقد زياد قرانه على السكرتيرة لين.