تفاجأ ريما بأم جاد تزورها في منزلها وتطلب منها الابتعاد عن ابنها، وتنعتها بمجهولة النسب، فتتشاجر ريما مع جاد، وتقابل الأخيرة - الشخص الغريب الذي ظل يراقبها وتعرف حكايته.