يطلب جاد من أم وليد مسامحته، وتعثر هبة على تماثيل أثرية بالمنزل، وينقل جاد وهبة - ريما إلى مستشفى الأمراض العصبية، ويتضح إصابتها بحالة نفسية غريبة وتخيلها قتل أشخاص عدة.