بفلاش باك تترك أم ريما - ابنتها الرضيعة بالشارع، وينشر طلال الفيلم الذي صوره وليد على مواقع التواصل الاجتماعي، ويتذكر طلال اتفاقه مع وليد على السفر، وتسعى هبة لجمع معلومات من الملجأ عن ريما.