يعرض أبو طلق على شقيقته أم حمدان السفر معه، ويحرق محجان مخزن غنيمة فيُغلَق الباب عليه ويتوفى، ويخسر أبو سعود بضاعته، ويهدد حامد بفضح زواج غنيمة من محجان واتفاقه معها على إحراق المخزن.