يلجأ لطفي إلى ضحايا عصام ليفتح التحقيق في قضية رضوى مرة أخرى، ويتشاجر ابن عصام مع لطفي، ويسعى عبدالغني لاستغلال ما حدث لرضوى حتى يحقق ربحًا من وراء ذلك.