تلتحق رضوى بالعمل في عيادة طبيب عصام، حتى تسدد ديون زوجها عبدالغني، ويتضح تحرش عصام بالسيدات والعاملات لديه.
تقرر رضوى عدم العودة للعمل لدى عصام بعد تحرشه بها، ولكن عبدالغني لا يعير لما حدث اهتمام، وتطرد رضوى صديقتها الممرضة سعاد من المنزل وتتشاجر معها لعملها مع عصام.
تقرر رضوى تقديم بلاغ بالتحرش ضد عصام، وتكتشف نيرمين زوجة عصام بتحرشه واعتداءه على فتيات كثيرة، وتسعى رضوى لفضح عصام على السوشيال ميديا.
يسعى عصام لتشويه سمعة رضوى ردا على ما فعلته، وتضطر رضوى لعمل بث مباشر لتفضح عصام، ويتشاجر عبدالغني مع رضوى ويقرر الانفصال عنها.
تطلب نيرمين من عصام إيقاف تشويه سمعة رضوى، ويعود المحامي لطفي لعمله ويقرر الدفاع عن رضوى.
يُقتل عصام في ظروف غامضة وتتهم رضوى بقتله، وتحقق الشرطة مع الجميع، ويتعاطف الضابط حسين مع رضوى ويسعى لمساعدتها.
يطلق عبدالغني - رضوى عقب دخولها السجن، ويتعرف عبدالغني على نورة ويرتبط بها، ويتفق لطفي مع رضوى على تولي الدفاع عنها في قضية القتل.
يبدأ لطفي في البحث بملبسات القضية، ويكشف بالكاميرات عن مشتبه أخر غير رضوى، وتحاول المحامية ماجدة مساومته للتنحي عن الدفاع عن رضوى.
يلجأ لطفي إلى ضحايا عصام ليفتح التحقيق في قضية رضوى مرة أخرى، ويتشاجر ابن عصام مع لطفي، ويسعى عبدالغني لاستغلال ما حدث لرضوى حتى يحقق ربح من وراء ذلك.
يٌفرج عن رضوى من السجن، وتحاول نيرمين مساومة لطفي للتنازل عن بلاغه ضد ابنها، وتتفق ماجدة مع نيرمين على استعاطف الناس من خلال نشر فيديوهات ضد رضوى على السوشيال ميديا.
يرفض لطفي نشر فيديوهات عصام مع الفتيات حتى لا تسيء لهن، ولكن رضوى تفضح ذلك، في حين يسعى عبدالغنى للعودة لرضوى وإعادة المياه إلى مجاريها بينهما.
تحاول سعاد ابتزاز نيرمين ماليا مقابل تسليمها كاميرا عصام التي صور بها الفيديوهات، وتحصل رضوى على تعاطف الجمهور، وترفض العودة لعبدالغني، ويتلقى الضابط حسين اتصالا هاتفيا لمجهول عن مكان سلاح الجريمة.
تلقي الشرطة القبض على عبدالغني وتوجه له تهمة قتل عصام، وتطلب رضوى من لطفي الدفاع عن عبدالغني، وتصلح نيرمين الأمر بينها وبين رضوى.
تزور رضوى عبدالغني بالمستشفى، وتسانده في قضيته، وبتفريع الكاميرات تكتشف الشرطة وجود نيرمين في مسرح الجريمة وقت وقوعها.
يحقق حسين مع نيرمين، وتوضح له سبب تواجدها في عيادة عصام وقت وقوع جريمة قتله.
تستلم نيرمين فيديو من مجهول لعصام يخبرها فيها بتهديد كابتن وسيم له بالقتل، وتسلمه لحسين، ولكن الأخير يؤكد تزوير الفيديو، ويفرج عن عبدالغني من الحبس، وتحاول سعاد التقرب له.
تتسرب الفيديوهات الخاصة بعصام ويبحث لطفي عن الناشر، ويطلب الأخير من نيرمين مساعدته في ذلك، وتحاول ماجدة إقناع وافي في العمل معها ومراقبة لطفي لحسابها.
تخبر يارا - حسين بوجود ضم على ملابس حازم، فيقرر حسين استدعائه للتحقيق، ولكن حازم يؤكد لنيرمين أنه تشاجر مع الشخص الذي يورد له المخدرات، ويتشاجر عبدالغني مع رضوى لعلاقتها بلطفي.
تخبر نيرمين - ماجدة بما حدث مع حازم، وتطلب منها الدفاع عنه، ويكتشف حسين ووافي أن الشخص الذي سرب الفيديوهات ونشرها على الانترنت من داخل عيادة عصام.
تُنشر أخبار عن شطب عصام من نقابة الأطباء، وتتشاجر نيرمين مع إيهاب، بسبب إخبار حسين عن إدمان حازم، ويتزوج عبدالغني من سعاد.
يقرر لطفي مساعدة رضوى في الهروب، ويبحث عنها حسين، وتحاول ماجدة الضغط على وافي لمعرفة مكان رضوى.
تقنع سعاد عبدالغني بإجبار ابنته على الإقامة معهما، وتحقق الشرطة مع وليد شقيق لطفي لمعرفة مكان رضوى، ويقرر إيهاب السفر ويعتذر لنيرمين عما فعله.
يشك حسين في معرفة لطفي ووليد لمكان رضوى، وتتشاجر سعاد مع نورا لمحاولة الأولى اصطحاب ابنة رضوى معها.
يوجه حسين أصابع الاتهام للطفي بقتل عصام للمشاكل التي وقعت بينهما سابقا، ويهدد لطفي - عبدالغني ويطلب منه الابتعاد عن ابنة رضوى.
يواجه عبدالغني سعاد بوجود كاميرا عصام معها، وتحاول ماجدة معرفة سبب مقابلة إيهاب لعصام قبل وفاته، وتصل الشرطة لمكان اختباء رضوى بعد اعتداء رجال ماجدة على وافي ومعرفة مكانها.
تقبض الشرطة على رضوى ويعاد التحقيق معها، ويخبر إيهاب - نيرمين بزواج ماجدة من عصام لفترة قصيرة سرا.
سعاد تطلق عبدالغني بعد مشاجرة بينهما بسبب ابنة رضوى، ويتعاطف حسين مع رضوى ويسعى للبحث عن أدلة براءتها.
يرسل إيهاب ملف لنيرمين عن فساد ماجدة، فيحقق معها حسين، ولكن الأخيرة تهرب خارج مصر، وتصبح رضوى مؤثر اجتماعي.
يطلب حسين من عبدالغني تسليمه كاميرا عصام، ويقنع إيهاب نيرمين بالسفر معه للخارج، فيشك لطفي في أمرهما.
يظل لطفي يبحث عن الحقيقة حتى يكتشف قتل وليد لعصام بعد مناقشة بينهما بشأن العمل، ويتم الإفراج عن رضوى بعد ثبوت براءتها.