تحاول سعاد ابتزاز نيرمين ماليًا مقابل تسليمها كاميرا عصام التي صور بها الفيديوهات، وتحصل رضوى على تعاطف الجمهور، وترفض العودة لعبدالغني، ويتلقى حسين اتصالًا هاتفيًا من مجهول حول مكان سلاح الجريمة.