يتضح أن أبا علي الطوسي وزير الملك وعمر الخيام أصدقاء حسن منذ الطفولة. يهرب حسن وأسرته إلى مصر. تختبر أم الخليفة حسن فينجح ويساعدها على المشي بعد عجزها، ويطلب لقاء الخليفة في المقابل.